کد مطلب:248624
شنبه 1 فروردين 1394
آمار بازدید:300
آثار و برکات یده المبارکة - کفه المبارک
10- قال عمارة بن زید: رأیت امرأة قد حملت ابنا - لها - مكفوفا الی ابی جعفر محمد بن علی علیهماالسلام.
فمسح علیه السلام یده علیه.
فأستوی - قائما - یعدو.
كأن لم یكن - فی عینه - ضرر (دلائل الامامة ص 400)
11- قال ابوسلمة: دخلت علی ابی جعفر علیه السلام و كان بی صمم شدید [1] .
فخبر علیه السلام - بذلك -. لما ان دخلت علیه علیه السلام.
فدعانی الیه.
فمسح علیه السلام یده علی اذنی و رأسی.
ثم قال علیه السلام اسمع. وعه.
ف - و الله - انی لأسمع الشی ء الخفی عن اسماع الناس.
- من بعد دعوته - (المناقب ج 4 ص 421)
[ صفحه 30]
12- عن بكر [2] قال: قلت [لأبی جعفر علیه السلام]: ان عمتی تشتكی - من ریح بها - فقال علیه السلام: ائتنی بها.
قال: فأتیته بها. فدخلت علیه.
فقال علیه السلام لها: مم [3] تشتكین؟.
قالت: ركبتی - جعلت فداك -
قال: فمسح علیه السلام بیده [4] الشریفة - علی ركبتیها - من وراء الثیاب - و تكلم علیه السلام بكلام.
فخرجت. و لا [5] تجد شیئا - من الوجع - (دلائل الامامة ص 403 و الثاقب ص 521)
13- عن أبی بكر بن اسماعیل قال: قلت لأبی جعفر ابن الرضا علیه السلام: ان لی جاریة تشتكی - من ریح بها -
قال علیه السلام: ائتنی بها. فأتیته [6] بها.
فقال علیه السلام لها: - ما تشتكین - یا جاریة -؟
قالت: ریحا - فی ركبتی - فمسح علیه السلام یده علی ركبتها - من وراء الثیاب - فخرجت (الجاریة - من عنده -) [7] و ما [8] اشتكت وجعا - بعذ ذلك - (كشف الغمه ج 2 ص 366 و الخرائج ج 1 ص 376)
[ صفحه 31]
14- قال ابراهیم بن سعد: رأیت محمد بن علی علیهم السلام یضرب - بیده الی ورق الزیتون فیصیر - فی كفه - ورقا [9] .
فأخذت - منه - كثیرا. و أنفقته - فی الاسواق - فلم یتغیر - (دلائل الامامه ص 398)
15 - (محمد بن عمر) قال: رأیت محمد بن علی علیهم السلام یضع یده علی منبر [10] .
فتورق كل شجرة - من نوعها [11] (دلائل الامامة ص 399)
16- محمد بن میمون [12] أنه كان مع الرضا علیه السلام بمكة - قبل خروجه الی خراسان - قال: قلت [13] له: انی ارید أن اتقدم الی المدینة. فأكتب معی كتابا الی ابی جعفر علیه السلام. فتبسم علیه السلام و كتب علیه السلام.
فصرت [14] الی المدینة - و قد كان ذهب بصری - فأخرج الخادم اباجعفر علیه السلام - الینا [15] - یحمله من المهد.
فناولته [16] الكتاب.
[ صفحه 32]
فقال علیه السلام لموفق الخادم: فضه و انشره.
ففضه و نشره - بین یدیه - فنظر علیه السلام فیه.
ثم قال علیه السلام (لی) [17] : - یا محمد - ما حال بصرك؟
فقلت [18] - یا ابن رسول الله - اعتلت عینای.
فذهب بصری - كما تری - (فقال علیه السلام: ادن منی. فدنوت منه) [19] .
(قال) [20] : فمد علیه السلام یده. فمسح [21] بها علی عینی.
فعاد - الی [22] - بصری كأصح ما كان.
فقبلت یده و رجله.
و انصرفت - من عنده - و انا بصیر [23] (الخرائج ج 1 ص 372 و كشف الغمة ج 2 ص 365 و الثاقب فی المناقب ص 525)
[ صفحه 33]
[1] الصمم: انسداد الاذن و ثقل السمع (نقلا عن هامش المصدر).
[2] في الثاقب: عن بكير.
[3] في الثاقب: ما تشتكين؟!.
[4] في دلائل الامامة هكذا: يده علي ركبتها.
[5] في الثاقب هكذا: و لم تجد - من الوجع - شيئا.
[6] في الخرائج: فأتيت بها.
[7] ما بين القوسين لم يذكر في كشف الغمة.
[8] في الخرائج هكذا: و لم تشتك وجعا - بعد ذلك -.
[9] اي: فضة. او دراهم فضة.
[10] هكذا في المصدر - اثبتناه كما وجدناه - و الظاهر: المشجر او الشجر.
[11] في نسخة: من فروعها.
[12] في الثاقب هكذا: عن محمد بن ميمون قال: كنت مع....
[13] في كشف الغمة: فقلت.
[14] في كشف الغمة: وصرت.
و في الثاقبت هكذا: و حضرت الي المدينة.
[15] في الثاقب هكذا: الينا فحمله من المهد.
[16] في الثاقب هكذا: فتناول الكتاب.
[17] ما بين القوسين لم يذكر في الثاقب.
[18] في الخرائج: قلت.
[19] ما بين القوسين لم يذكر في الثاقب و كشف الغمة.
[20] ما بين القوسين لم يذكر في الخرائج و كشف الغمة.
[21] في الثاقب: و مسح.
[22] في الثاقب هكذا: فعاد بصري الي كأصح ما كان.
[23] في الثاقب هكذا: و انا بصير و المنة لله.